عائد، من أجل التنوع في الثقافة

Felix Kotzur

عنّي

بعد فترات دراسية في فرانكفورت على الماين، ميونيخ، وليستر [إنجلترا]، عدت إلى كوتبوس في عام 2022. هذا يعني من جهة أنني أعيش أجواء الوطن، وأحتضن عائلتي، وأتفاعل مع الثقافة والتاريخ اللاوسيتزي، وأشارك في تطوير طاقة كوتبوس.

من جهة أخرى، فإن السنوات التي قضيتها خارج البلاد في مجال المجتمع المدني والتجارب متعددة الثقافات شكلتني. بناءً على معرفتي بالاحتياجات والمعايير في مناطق أخرى، أعتقد أنني أعرف ما تحتاجه كوتبوس لتكون جذابة داخليًا وخارجيًا. تنوع العروض الثقافية في كوتبوس بالفعل ملحوظ، لكن هناك إمكانيات لتوسيع الأنشطة التي تستهدف الشباب والشباب البالغين. أنا أبحث في المجلس البلدي عن فرص لدعم الأنشطة العامة المنخفضة الحواجز، وخاصة الأنشطة في الأماكن العامة المفتوحة.

جاذبية الحياة الثقافية لا يمكن تقييمها كعامل كافٍ لجذب الوافدين الجدد فقط، ولكنها أيضًا ضرورية لجعل السكان المحليين يرغبون في البقاء أو العودة. لا يمكن تجاهل الاتجاهات الحديثة التي تؤثر على المدينة، وخاصة شباب كوتبوس، لذلك من المهم إيجاد نقاط ارتباط لهذه الاتجاهات.

التغيير لا يعني بالضرورة التخلي عن هويتنا. يمكن لولاية لاوسيتز أن تظل كما هي، مع كوتبوس كمركز شامل وعالي الجودة للحياة. هذا هو الهدف من التزامي السياسي والتطوعي.

نحن هنا من أجلك

ندعوك للمشاركة بفعالية في عملية التصميم هذه والمساهمة بأفكار لتطوير مدينتنا. اتصل بنا إذا كان لديك أي أسئلة أو ترغب في المشاركة. نتطلع إلى مشاركتكم وإلى تشكيل مستقبل إيجابي لمدينتنا معاً.